تحت عنوان "هيفاء وهبي في القفص الذهبي" ذكرت جريدة الاتحاد الإماراتية أنه عقد "عقد أمس الأول قران الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي التي أسر جمالها آلاف المعجبين في العالم العربي، في بيروت حسبما أعلنت مسؤولة في جهازها الإعلامي لم تكشف عن هويتها".
ونقلا عن جريدة الأخبار اللبنانية، أفادت بان وهبي "تزوجت رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة وأقيم مساء أمس في بيروت حفل ضخم تخللته عروض فنية للنجمتين الأميركيتين انستازيا وكارمن إلكترا" وبلغت تكلفة الحفل تسعة ملايين دولار ......
وفي تطور أكثر جدية على الوضع في قطاع غزة، ذكرت صحيفة القدس العربي خبرا تحت عنوان "الفقر اجبر سكان غزة على تقليص وجبات الطعام وسط تخوف من 'مجاعة خفية' وأفادت بأنه "أصبح في قطاع غزة، والمكتظ بالسكان، حصول غالبية الأسر على 'وجبة دسمة'، تحتوي على القدر البسيط من اللحوم، شيئا من المستحيل، بعد أن استفحل الحصار الإسرائيلي المفروض منذ عامين في كافة مناحي الحياة، وجعل الغالبية تعيش تحت خط الفقر"
وأكدت الصحيفة أن العنصرين الأساسيين في استمرار بؤس سكان القطاع هم استمرار الحصار وتفاقم حجم البطالة، وأشارت إلى أن الحصار غير "عادات الأكل لدى الغزيين، حيث أصبحت الغالبية تعتمد على طهي الخضار، وبالطبع المتواجد منها، خاصة وان أسعار الخضار ارتفعت أيضا"
وبينت الصحيفة أنه "ومنذ بداية العام الجاري شرعت 'الاونروا' في تقديم وجبات خفيفة لأطفال اللاجئين الملتحقين بمدارسها، بسبب انتشار الفقر"، ونقلت عن وزير الزراعة في الحكومة المقالة، أن هناك خشية من "'مجاعة خفية' بسبب الحصار، وقال إن القطاع يعاني من نقص شديد في البروتين، مؤكدا أن هذا الأمر ينعكس بصورة مباشرة على الوضع الصحي، وطالب بالاستعداد لخوض 'معركة البروتين'"
وتدليلا على المسألة، ذكرت الصحيفة أن هناك أسرة بالفعل أصيب أحد أبنائها بمرض فقر الدم، نظرا لعدم تمكن أسرته من شراء اللحوم.
ويذكر أنه " بسبب الفقر المدقع صنفت السلطة الفلسطينية بعض الأسر بـ'أفقر الفقراء'، وأقيم في غزة مؤخرا بنك طعام يقيم وجبات يومية للأسر الفقيرة، دون مقابل مادي."
انظروا يرحمكم الله واحدة لست أدري ما أقول عنها ولا كيف أصفها عارضة الجسد تتزوج بملايين الدولارات واخواننا في غزة يموتون جوعا والله حرام وظلم كبير ما بعده ظلم ... والحكم لكم اخواني أخواتي ....